احتراق عدد من سيارات الهايبرد في الأردن بسبب البطاريات
تعتبر تجربة الأردن تجربة قوية ومعروفة في مجال السيارات التي تعمل بالكهرباء أو السيارات الهجينة الهايبرد ولديها بالفعل الكثير من السيارات من كلا النوعين في مختلف طرقها مع وجود تسهيلات سابقة لهذه السيارات مكنت من اقتحامها الساحة في الأردن بقوة. ومع ذلك لايزال وضع انتشار السيارات الهايبرد يشكل بعض المشكلات حيث تمت دعوة شركات السيارات في الاردن مع المسئولين في الدولة للحديث حول سيارات الهايبرد وحالات احتراق العديد منها في الاردن في الفترة الأخيرة.
ووكنت سيارات هايبرد عديدة قد احترقت في الفترة الأخيرة فيما قال المشاركون في الحدث أنه من الضرورية التأكد قبل شراء سيارات هايبرد مستعملة التأكد من كفاءة بطاريتها وأنها جيدة ولم تخرج من الخدمة مع التعرف على خدمات خاصة توضح تاريخ السيارات وحالتها منذ تصنيعها لمعرفة ما الذي مرت به.
وطالب وكلاء السيارات في الأردن بالرقابة على استيراد السيارات الهايبرد المستعملة للتأكد من عدم وجود عيوب فيها وعدم تعرضها لحوادث من قبل عبر فحوص شاملة في مراكز الخدمة المعتمدة. وأكد على أن السيارات الهايبرد لها طبيعة خاصة وحساسة ويجب التعامل معها بحذر حتى لا يؤثر الأمر على سلامة الركاب والسائقين.
وطالب الوكلاء الحكومة بدعم تواجد السيارات الافضل وليست الاقل سعرًا بسبب الحوادث التي وقعت في الفترة الأخيرة بسبب البطاريات ومشكلاتها التي لم تكن مناسبة للسيارات الهايبرد فأدت للاحتراق مؤكدين أن الدول المصدرة لهذه السيارات ترغب في التخلص منها لوجود مشكلات فيها فيجب الحذر منها.
أخبار متعلقة
“مارشدير” يقدم لك 11 نصيحة للحفاظ على سيارتك
16 أغسطس 2015 04:36 ص
تقارير: ارتفاع أسعار بطاريات السيارات والإطارات والجنوط بنسبة 30%
30 أغسطس 2016 10:27 م
تراجع صيانة أتراج بالتوكيل.. وتقديم الموديل الجديد وارد بعد ارتفاع سعر لانسر
13 نوفمبر 2017 06:52 م
اسعار ومواصفات السيارات
البحث حسب الميزانية
البحث حسب الميزانية
البحث حسب الموديل
الأكثر مشاهدة
أخبار ذات صلة
المكسيك تطلب من إيلون ماسك توضيح نواياه بشأن مصنع تيسلا المحلي
18 نوفمبر 2024 10:02 ص
مشاكل الصين تؤثر على أرباح تويوتا وهوندا وبي إم دبليو معاً
16 نوفمبر 2024 03:20 م
تطوير 41 مركز تكنولوجي يتضمنون نيسان و4 مراكز للسيارت الكهربائية
16 نوفمبر 2024 03:17 م
رئيس مجلس الوزراء: عودة شركة النصر للسيارات كانت قراراً استراتيجياً للدولة
16 نوفمبر 2024 03:59 م
العودة للأعلى
أكثر الكلمات انتشاراً